بحبك يامصر
بَحِبِّكْ يا مصرْ ..
وبعشقْ ترابكْ .
وألِفْ المداينْ ..
وأرْجعْ لبابِكْ .
وأحِسْ بكيانى ..
وكرامتى فْ رحابِكْ .
يقولوا فقيره ..
يقولوا أسيره ..
بشوفِكْ أميره ..
وأحبِّكْ يا مصرْ .
بحبِّكْ ملايه .. ومنديلْ بِقُويا .
مقالبْ من أختى .. وغتَاته مْنْ أخويا .
ودعوه مِنْ أمى .. تنسينى همِّى ..
وحِكْمَه مْنْ أبويا.
وأحبِّكْ صبيِّه .. على البحرْ جايَّه ..
فى ساعةْ عصَارى .
ونسمه قُبَالْها .. تطيَّرْ فى شالْها ..
تبَيِّنْ جمالها .. وتِرجعْ تدارى .
وأحبِّكْ مراكبْ .. تعدِّى إللِّى راكبْ ..
لبرْ الأمانْ .
يدوبْ جوَّا نيلكْ .. ويعطشْ يجيلكْ ..
يقوللِّكْ كمانْ .
وأقابلِكْ ببُوسه .. فى زفِّةْ عروسه ..
ولَمَّه فى بيتنا ..
مع ولادْ حارتْنا ..
تدُقْ المزاهرْ .. ترُدْ المزامرْ ..
تزَغْردْ جارتْنا .
نهلِّلْ .. نغنى ..
وحلمْ التمنِّى ..
ينورْ ليليتنا .
وأحبِّك زياره لبيتْ عمْ سيدْ ..
ده أصله فقير مِشْ حيقْدرْ يعَيِّدْ ..
نعَيِّدْ عليه .. نفرَّحْ عنِيهْ ..
ويدعيلْنا دعوه بمليونْ جنيه .
فى أرضِكْ يحِسْ الغريبْ إنُّه مصرى ..
وإحنا الأجانبْ .
ويلْقَى الرعايهْ .. ويلْقَى الحمايهْ ..
على كلْ جانبْ .
ويمشى ف ربوعِكْ .. ويشبعْ بجوعِكْ ..
ويعملْ مصايبْ .
ويرحلْ وينسى .. جِميلِكْ ويقْسَى ..
ويطْلَعْ يعايبْ .
ويرْجعْ تسامْحى .. يا ساكنه فْ ملامحى ..
يا سِتْ الحبايبْ .
ولادِكْ بَنُوكى .. بروحْهُمْ فَدُوكى ..
ويِشْهدْ عليهمْ ترابكْ فى سينا .
ومنهُمْ با عوكى .. عشانْ الشِيروكِى ..
وفيللَّا فْ مارينا .
يعيشوا فى خيرِكْ .. ويدُّوهْ لغيركْ ..
ولادْ اللَّذِينا .
ولوْ جارْ زمانْهمْ .. يعودُوا لْمكانهمْ ..
يلاقوا السَكينَهْ .
وتِنْسِى جحودْهمْ .. وتبكى عليهمْ ..
عنيكى الحزينهْ .
فى أرضكْ سرَحْتْ .. فشَلْتْ ونَجَحْتْ ..
وعشْتْ بْبساطَهْ .
صاحِبتْ الحمَامْ .. ونِمْتْ فْ سلامْ ..
ولوَْ عَ البلاطهْ .
تِغَيَّرْ فى شَكلى ..همومى ومشَاكْلى ..
لكِنْ روحى لأْ .
أعَبَّرْ بغنْوهْ .. وأقولْ نُكتهْ حلوهْ ..
لكِنْ يأسْ لأْ .
ما طيقْشْ الغَتاتهْ ..
وقلبى المسالمْ ما يعرفْ شّماتهْ ..
وأقولْ بالتلاتهْ ..
وبعشقْ ترابكْ .
وألِفْ المداينْ ..
وأرْجعْ لبابِكْ .
وأحِسْ بكيانى ..
وكرامتى فْ رحابِكْ .
يقولوا فقيره ..
يقولوا أسيره ..
بشوفِكْ أميره ..
وأحبِّكْ يا مصرْ .
بحبِّكْ ملايه .. ومنديلْ بِقُويا .
مقالبْ من أختى .. وغتَاته مْنْ أخويا .
ودعوه مِنْ أمى .. تنسينى همِّى ..
وحِكْمَه مْنْ أبويا.
وأحبِّكْ صبيِّه .. على البحرْ جايَّه ..
فى ساعةْ عصَارى .
ونسمه قُبَالْها .. تطيَّرْ فى شالْها ..
تبَيِّنْ جمالها .. وتِرجعْ تدارى .
وأحبِّكْ مراكبْ .. تعدِّى إللِّى راكبْ ..
لبرْ الأمانْ .
يدوبْ جوَّا نيلكْ .. ويعطشْ يجيلكْ ..
يقوللِّكْ كمانْ .
وأقابلِكْ ببُوسه .. فى زفِّةْ عروسه ..
ولَمَّه فى بيتنا ..
مع ولادْ حارتْنا ..
تدُقْ المزاهرْ .. ترُدْ المزامرْ ..
تزَغْردْ جارتْنا .
نهلِّلْ .. نغنى ..
وحلمْ التمنِّى ..
ينورْ ليليتنا .
وأحبِّك زياره لبيتْ عمْ سيدْ ..
ده أصله فقير مِشْ حيقْدرْ يعَيِّدْ ..
نعَيِّدْ عليه .. نفرَّحْ عنِيهْ ..
ويدعيلْنا دعوه بمليونْ جنيه .
فى أرضِكْ يحِسْ الغريبْ إنُّه مصرى ..
وإحنا الأجانبْ .
ويلْقَى الرعايهْ .. ويلْقَى الحمايهْ ..
على كلْ جانبْ .
ويمشى ف ربوعِكْ .. ويشبعْ بجوعِكْ ..
ويعملْ مصايبْ .
ويرحلْ وينسى .. جِميلِكْ ويقْسَى ..
ويطْلَعْ يعايبْ .
ويرْجعْ تسامْحى .. يا ساكنه فْ ملامحى ..
يا سِتْ الحبايبْ .
ولادِكْ بَنُوكى .. بروحْهُمْ فَدُوكى ..
ويِشْهدْ عليهمْ ترابكْ فى سينا .
ومنهُمْ با عوكى .. عشانْ الشِيروكِى ..
وفيللَّا فْ مارينا .
يعيشوا فى خيرِكْ .. ويدُّوهْ لغيركْ ..
ولادْ اللَّذِينا .
ولوْ جارْ زمانْهمْ .. يعودُوا لْمكانهمْ ..
يلاقوا السَكينَهْ .
وتِنْسِى جحودْهمْ .. وتبكى عليهمْ ..
عنيكى الحزينهْ .
فى أرضكْ سرَحْتْ .. فشَلْتْ ونَجَحْتْ ..
وعشْتْ بْبساطَهْ .
صاحِبتْ الحمَامْ .. ونِمْتْ فْ سلامْ ..
ولوَْ عَ البلاطهْ .
تِغَيَّرْ فى شَكلى ..همومى ومشَاكْلى ..
لكِنْ روحى لأْ .
أعَبَّرْ بغنْوهْ .. وأقولْ نُكتهْ حلوهْ ..
لكِنْ يأسْ لأْ .
ما طيقْشْ الغَتاتهْ ..
وقلبى المسالمْ ما يعرفْ شّماتهْ ..
وأقولْ بالتلاتهْ ..
بحبِّكْ .. بحبِّكْ .. بحبِّكْ .. يا
مصرْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق